## الفصل من مانجا "عبقري من سلالة فريدة": عودة العبقري يبدأ الفصل بصور لعالم غارق في الظلام، مشتعلة فيه نيران الدمار والخراب (الصورة 1-3). عالمٌ تحكمه الفوضى حيث فتحت الثقوب السوداء أبوابها لكيانات غريبة قضت على البشرية بلا هوادة. من بين الرماد واليأس، ينبعث بصيص أمل مع ظهور "الأنواع الخاصة" - بشرٌ يتمتعون بقدرات خارقة مكنتهم من صدّ الغزاة (الصورة 4-6). لكن بدلاً من الامتنان، واجه هؤلاء الأبطال الخوف والنبذ من قبل بني جنسهم. تنتقل بنا الصورة (7) إلى شخصية رئيسية - شاب وسيم ذو نظرة حادة يخفي هالة من القوة. نكتشف من خلال الحوار (الصورة 8-13) أنه ينتمي إلى سلالة قوية من "الأنواع الخاصة" اختار أفرادها الاختباء لحماية أنفسهم من الاضطهاد. ولكن يبدو أن القدر لديه خطط أخرى لهذا العبقري الشاب. فبعد سنوات من العزلة، تدفعه الظروف للعودة إلى العالم (الصورة 14-17). تشتعل حماسة المواجهة في الصورة (18) حيث يواجه هذا العائد خصمًا قويًا، يتضح من خلال الحوار (الصورة 19-21) أنه من "الأنواع الخاصة" أيضًا، لكنه اختار طريقًا مختلفًا بالانضمام إلى الحكومة. يشتد الصراع في (الصورة 22-27)، وتظهر براعة العبقري الشاب وقوته التي تفوق التوقعات. معركة حامية الوطيس تنتهي في (الصورة 28-33) بانتصار ساحق للبطل. لكن هذه ليست سوى بداية الرحلة. فبعد معركته الأولى، يجد العبقري نفسه في مواجهة تحد جديد (الصورة 34-39) - شخص غامض ذو قوة هائلة يدعوه للانضمام إلى جانبه. ينتهي الفصل (الصورة 40-42) على نظرة ثقة وحزم من البطل، مُعلناً بداية فصل جديد في حياته وربما مصير العالم بأسره.